وها انا ثانية أتقوقع في قوقعة أحزاني الغير منتهيه .. وكالعاده لا أجد أحد بجواري سواي.. لا أجد من يحاكيني سوى نفسي .. تؤلمني أحيانا ولكن ليس لدي اي خيار .. هي الوحيده التي مازالت هنا جانبي .. تربت على كتفاي وتنزعني قليلا من ألمي .. رغم أنها أحيانا تؤلمني .. ولكن يكفي أنها معي ... لا ادري هي معي حقا .. أم أنها أيضا بائسه .. لكني أتوهم وجودها
رائعه رائعه رائعه جدا جدا جدا
ردحذف