اخر ابداعاتي ..

السبت، 24 ديسمبر 2011


لآباءنا معنا حكاية
حكاية وردية تعزفها أجمل الألحان
حكاية شوق وحنين وموده
عندما يعود أبي من عمله أركض إليه كطفله
طفلة مدلله ترجو جرعة من الحنان
او حتى ابتسامه ،،
اطمئنان يعتري قلبي بمجرد وجوده في المكان
أبي هو حكايتي العظيمه
بدأت بتعب منه حتى يجد قوتنا
بمراعاة منه لأمي العزيزة ،،
بأشياء وأشياء وتضحيات
ورغم ظروف له ،، لم أشعر أبدا بالنقص
مباهاتي به تشبه مباهاة أم بأحد أبناءها العلماء
أبي أنت حكايتي التي لا يعلمها أحد
حكاية لا يتخيلها بشر
أيعقل أني في مثل هذا العمر وأحتاج لأحضانك؟؟
أبي تعلقي بك هذا ولد معي
ولا أستطيع تغييره فاعذرني فأنا طفلتك المدلله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رأيك يهمني

LinkWithin

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...